جميعنا على علم بأنَّ الرياضة نافعة ومعظمنا يسلم بأنَّ كلّ تمارين كما وانواع الرياضة فعّالة وصحيّة. اوليس الهدف من ممارسة الرياضة التأثير إيجاباً على النشاط والرشاقة وإضفاء الراحة والمتعة والصحّة؟ أجل، هذا صحيح إن مارسناها بالشكل الصحيح وبالمعدّل المطلوب والأهمّ.. إن أجدنا اختيار آلات التمرين في النوادي، وكلٌّ بحسب قدراته وخبرته. هل تعلمون مثلاً بأنَّ بعض الحركات الرياضيّة الرائجة اليوم قد تعود بالضرر على الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في العضلات، المفاصل او مشاكل صحيّة أخرى؟
نصائح للشعور بالراحة و السعادة
كيف تحول المشروبات المالحة دون التشنّجات العضليّة؟
المشروبات المرطّبة او المعروفة بالمرطّبات والتي تمزج ما بين السكّريات والأملاح (صوديوم، كالسيوم، بوتاسيوم،...) تتزايد في الأسواق أكثر فأكثر. وقد تُعرف احياناً بأنّها تحدّ من احتمال حدوث تشنّجات عضليّة او ما يعرف بالمغص العضليّ او Cramp. فهل هذا صحيح؟ أجل! او اقلّه في ما يتعلّق بهذا النوع من التشنّجات والتي يلقّبها الخبراء بتشنّجات "السخونة". امّا بالنسبة لأنواع المغص الأخرى، وتلك حال معظمها، فلا يستطيع الملح ايّ شيء!
وداعاً للتوتّر مع الـ"تاي تشي"
الـ"تاي تشي شوان" أكثر من فنّ قتاليّ بل هو فنّ حياتيّ وطريقة لإيجاد الاتزّان الصحيح. مع الحركات البطيئة والتنفسّ العميق، ها الجسم والروح يستعيدان انتعاشهما...
معرض Women's 3F Show يحتفل بموسم الأعياد
دبيّ- في 28 نوفمبر 2015 : للسنة الثالثة عشرة على التوالي، وبنجاح مستمرّ، تنظّم شركة نيوتريما للدعاية والإعلان Nutreema Advertising LLC وبالتعاون مع مجلّة "الغذاء الصحيّ"، حدث التوعية الصحيّة، والذي خصِّص هذا العام لمواكبةً احتفالات موسم الأعياد.
فريق "الغذاء الصحيّ" يشارك في أكبر جولة للسياحة الطبّية والاستجمامية للعام 2015 في تايلندا
قد نظّمت وزارة السياحة التايلنديّة (TAT) جولتها السياحية للصحّة والاستجمام للعام 2015 وذلك تحت عنوان مكافحة آثار الشيخوخة والذي يعتبر حاليّاً من أهمّ مسائل السياحة الصحيّة والطبيّة.
حال وصولنا الى بانغكوك، تنعّمنا بتدليك تقليديّ استرخائيّ في منتجع Rarin Jinda Ploenchit، ما منحنا الدفع وجدّد طاقتنا ونشاطنا. من ثمَّ، بعد التأكيد على الحجوزات في الفندق الفخم Grande Centre Point Ploenchit Hotel، دعي فريقنا الى مائدة غداء – بوفيه مفتوحة في الفندق، شملت ألذّ المأكولات المحليّة والدوليّة.
لماذا نسمع أحياناً أصواتاً لا وجود لها
من المؤكّد بأنّك اختبرت السيناريو التالي: تمكث بمفردك في المنزل ليلاً والسكون مخيّم. لكن، حالما تمعن السمع، يخيّل إليك بأنّك تسمع أصواتاً، متكرّرة أحياناً. فهل هي من نسج خيالك؟ هل هي نسخة جديدة لفيلم رعب عن الأشباح؟ بالتأكيد لا. هذه الأصوات حقيقيّة ولكنّها غير صادرة من الخارج بل من الداخل. باختصار، أنت تنصت إلى صوت جسمك.
هل يسقمك عملك؟
لطالما ترعرعنا على مبدأ: "العمل هو الصحّة"، ومن لا يعمل او لا يتمتّع بوظيفة يعدّ من النوع الكسول والضعيف وغير الطموح، إلخ... ولكن، هذا كان في الماضي! امّا اليوم، فسرعة الحياة والطابع الاستهلاكيّ الذي يغلب كلّ شيء ويقتحم كلّ زاوية، قد جعلا من العمل وتحديداً من الوظيفة نقمة عوضاً عن النعمة، إذ بات يُطلَب من المُستَخدَم مزيداً ومزيداً من الإنتاجيّة، وغالباً على حساب راحته ورضاه لا بل صحّته ايضاً!
"محروقاً ومُستَهلكاً"
التدليك بالأصداف... لاسترخاء تامّ
ربّما يألف الجميع التدليك التقليدي بواسطة الأحجار البركانيّة. إلاّ أنَّ فنادق ومنتجعات اليوم استنبطت فكرة التدليك بالأصداف والمعادن البحريّة والممزوجة بزيت الأفوكادو المسخّن، ليختبر روّادها لحظة استرخاء تامّ للجسم والروح على حدّ سواء.
تقدّم هذه المنهجيّة طريقة طبيعيّة ومحترمة للطبيعة في الاعتناء بالذات كما تكمّل تشكيلة خدمات العناية بالجسم المرتكزة على المنتجات الطبيعيّة...
علاج طبيعيّ بالكامل
في رحلة مذهلة إلى مهرجان السعادة في تايلندا- "تايلندا هابينس"
بانكوك في ٢٥ تموز / يوليو ٢٠١٤ – توافدت أكثر من ٩٠٠ وسيلة إعلام خاصّة بالسفريّات وشبكات الإنترنت ومشاهير ومدراء تنفيذيّين في مجال السياحة والسفر، من ٤٧ بلداً ومنطقة إلى تايلندا في شهر تموز / يوليو المنصرم، وذلك ضمن واحدة من أكثر الرحلات العائليّة، ضيافةً وتنظيماً بإشراف وزارة السياحة التايلنديّة، كجزء من حملة تجديد القوى والنشاط، بعد الأزمة الخانقة التي عصفت بها مؤخّراً.